الحمْدُ لِلّهِ الّذي لا تُـحْصى نَعْمَاؤُهُ وَالحَمْدُ لِلّه الّذي يَجْزي بالإحْسانِ إحْسَاناً وَبِالسـَّـيَئاتِ غُفْراناً وَبالصَبْرِ نَجَاةً وَالحَمْدُ للَه الّذي هُوَ رَجَاؤُنَا حينَ يَنْـقَطِعُ الأَمَلُ مِنـَّا وَالحَمْدُ للَه الّذي لَمْ يَتَّـخِذّ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في المُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذٌّلَ وكَبَرْهُ تَكْبيراً اللَهُ أَكْبَرُ